في طريقها إلى مكتب الهجرة، تُوَجِّهُهَا الأضواء الذكية نحو المكتب أو البوابة الإلكترونية الأقل ازدحامًا، حيث توجد كل المعلومات المتعلقة بها بالفعل بعد تسجيلها الدخول في تطبيق المطار عبر خاصية التعرف على الوجه، مما يوفر لها وقتًا إضافيًّا لمغادرة المطار والذهاب إلى اجتماعها.​

بعد حضور اجتماعها والاستمتاع بيومها في المدينة، تتلقى إشعارًا بالحالة المرورية لطريقها إلى المطار، مع توصيات عن أفضل الطرق لتسلكها والوقت الأمثل لمغادرة الفندق. حالما تصل إلى المطار، تضع أمتعتها في كشك ذكي يستخدم بطاقة التتبع. ومن مكتب التسجيل الذاتي، تصدر لنفسها بطاقة صعود الطائرة التي تُرسَل إلى هاتفها فورًا، ومن ثم تتوجه إلى البوابة الإلكترونية التالية حيث يُتحقَّق من البطاقة عبر مسح الرمز الشريطي الموجود في هاتفها ضوئيًّا.​